مستشفى دار الشفاء الحديث- عن المستشفى " />
;
عن المستشفى

مقدمة عن المستشفى

خمسة وعشرون عاما من العطاء والبذل، مضت على تأسيس مستشفى دار الشفاء الحديث كأحد أبرز مشروعاتها الاستثمارية الكبرى.
تمكن المستشفى خلال هذه الفترة ـ والحمد الله ـ من الريادة والصدارة في تقديم خدمات صحية متميزة،حيث شارك في تطوير الخدمات الصحية المقدمة للمجتمع , مستعينا في ذلك باستقطاب الكفاءات الطبية العالية، وتسخير الأجهزة المتطورة الحديثة، التي تمكن من دقة التشخيص، وفاعلية العلاج لخدمة مرضاه.
    فكان له السبق والحمد لله في إنجازات طبية عديدة في القطاع الخاص

فعندما يتعلق الأمر باختيار المستشفى، أمر واحد واضح يؤخذ في الاعتبار: نوعية وجودة الخدمة المقدمة.

 

نحن نركز على تقديم مجموعة واسعة من الخدمات الطبية الحديثة والمتطورة ذات الجودة المتميزة،

فنحن كمؤسسة تقدم الرعاية الطبية، نطمح أن نكون الاختيار الأول, وأن نتميز بتحقيق رضا مرضانا،

وأن نوفر أفضل جودة ممكنة طبياً وخدماتياً، بالإضافة إلى أفضل الأطباء والمتخصصين والموظفين.
نحن نسعى لتغيير الخدمات الطبية في اليمن بطريقة تؤثر إيجابياً في حياة الناس. كما نعمل معاً، واضعين المريض في أعلى جدول أعمالنا، حيث يكون الاهتمام بالفرد والتمسك بالقيم والأخلاق التي تتجسد في الصدق والإخلاص في العمل ومواصلة التعلم والاستمرار في العمل بجهد لتحسين مهاراتنا وبرامجنا وخدماتنا، هو ما يميّز مستشفى دله ويحدد مكانته المرموقة التي يتمتع بها اليوم.

فكرةانشاءالمستشفى

بدأت فكرة انشاء مستشفى دار الشفاء الحديث ذمار, بتاريخ 00/00/1900 من المؤسس المرحوم د. محمد مجاهد شمر,  ليكون مركزا للتميز في تقديم الخدمات الصحيه ذات الجودة العالية. حيث فتح المستشفى  ابوابة لتقديم الخدمات للجمهور بتاريخ 0000

بعده تم اعداد التحديثات في المبنى والمواصفات, 0000 . حيث تم إعداد تصاميم ومواصفات المستشفى لمواكبة التطور السريع الذي حصل في تكنولوجيا بناء المستشفيات حيث صمم المبنى الجديد للمستشفى ( عمارة مستشفى دار الشفاء الحديث), ووضع حجر الأساس للمستشفى رسميا بتاريخ 00000 من قبل 0000000, الى ان تم تدشين المستشفى في شكله الجديد بافتتاحه رسميا بتاريخ 00000 من قبل 00000

وبتكلفة 000000

حيث يعتبر اول مستشفى خدمي


الأكثر زيارة (..)

  • خدمات المستشفى
    |
    وحدة المختبرات الطبية وبنك الدم

    مقدمة عن المستشفى خمسة وعشرون عاما من العطاء والبذل، مضت على تأسيس مستشفى دار الشفاء الحديث كأحد أبرز مشروعاتها الاستثمارية الكبرى. تمكن المستشفى خلال هذه الفترة ـ والحمد الله ـ من الريادة والصدارة في تقديم خدمات صحية متميزة،حيث شارك في تطوير الخدمات الصحية المقدمة للمجتمع , مستعينا في ذلك باستقطاب الكفاءات الطبية العالية، وتسخير الأجهزة المتطورة الحديثة، التي تمكن من دقة التشخيص، وفاعلية العلاج لخدمة مرضاه.     فكان له السبق والحمد لله في إنجازات طبية عديدة في القطاع الخاص فعندما يتعلق الأمر باختيار المستشفى، أمر واحد واضح يؤخذ في الاعتبار: نوعية وجودة الخدمة المقدمة.   نحن نركز على تقديم مجموعة واسعة من الخدمات الطبية الحديثة والمتطورة ذات الجودة المتميزة، فنحن كمؤسسة تقدم الرعاية الطبية، نطمح أن نكون الاختيار الأول, وأن نتميز بتحقيق رضا مرضانا، وأن نوفر أفضل جودة ممكنة طبياً وخدماتياً، بالإضافة إلى أفضل الأطباء والمتخصصين والموظفين. نحن نسعى لتغيير الخدمات الطبية في اليمن بطريقة تؤثر إيجابياً في حياة الناس. كما نعمل معاً، واضعين المريض في أعلى جدول أعمالنا، حيث يكون الاهتمام بالفرد والتمسك بالقيم والأخلاق التي تتجسد في الصدق والإخلاص في العمل ومواصلة التعلم والاستمرار في العمل بجهد لتحسين مهاراتنا وبرامجنا وخدماتنا، هو ما يميّز مستشفى دله ويحدد مكانته المرموقة التي يتمتع بها اليوم. فكرةانشاءالمستشفى بدأت فكرة انشاء مستشفى دار الشفاء الحديث ذمار, بتاريخ 00/00/1900 من المؤسس المرحوم د. محمد مجاهد شمر,  ليكون مركزا للتميز في تقديم الخدمات الصحيه ذات الجودة العالية. حيث فتح المستشفى  ابوابة لتقديم الخدمات للجمهور بتاريخ 0000 بعده تم اعداد التحديثات في المبنى والمواصفات, 0000 . حيث تم إعداد تصاميم ومواصفات المستشفى لمواكبة التطور السريع الذي حصل في تكنولوجيا بناء المستشفيات حيث صمم المبنى الجديد للمستشفى ( عمارة مستشفى دار الشفاء الحديث), ووضع حجر الأساس للمستشفى رسميا بتاريخ 00000 من قبل 0000000, الى ان تم تدشين المستشفى في شكله الجديد بافتتاحه رسميا بتاريخ 00000 من قبل 00000 وبتكلفة 000000 حيث يعتبر اول مستشفى خدمي

  • صحتك حياتك
    |
    كيف يمكنك تجنب الإصابة بالمرض

    البكتيريا والفايروسات كامنة في كل مكان لكن إلى متى هم حقاً قادرين على البقاء على قيد الحياة خارج الجسم وعلى الأسطح؟ لذلك سنقوم بتوضيح فترات حياة الكائنات الدقيقة الشائعة وماذا يساعدها للبقاء على قيد الحياة، وكيف يمكن التخلص منها